حتى قبل فوز فريق أمريكا للهوكي على روسيا، استخدم البيت الأبيض ورقته الأولمبية للتساؤل عن سبب دعم موسكو للنظام السوري. فبعد اجتماع بكاليفورنيا بين الرئيس الأمريكي أوباما والملك عبدالله الثاني، قال مسؤول بالإدارة الأمريكية إنه لا يمكن للروس القول بأنهم مع محادثات جنيف ويستضيفون أولمبياد سوتشي بسعادة وفي نفس الوقت يكونون جزءا من دعم نظام يقتل شعبه بطرق وحشية.