تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لحملة تهدف إلى مساعدة أطفال سوريا، وتظهر فيه فتاة بريطانية تعيش حياة عادية، وتمر الأيام لتعيش ذات أجواء الحرب التي يعيشها أطفال سوريا اليوم. وجمع الفيديو حتى الآن نحو 4.7 مليون مشاهدة، وأثار نقاشا واسعا على مختلف صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.