الصحفي المستقل جيمس فولي قتل على أيدي أفراد من تنظيم داعش ، حيث أن فولي اختفى في شمال غرب سوريا بيوم عيد الشكر عام 2012. وأمضى فولي السنوات الخمس الأخيرة في تغطية الأحداث بشكل مستقل من الشرق الأوسط. وكان قد واجه مخاطر سابقا حيث تم اختطافه مع آخرين من قبل موالين للقذافي في ليبيا عام 2011.