الرهينة البريطاني جون كانتلي الذي يظهر مرارا في مقاطع داعش الدعائية هو أحد آخر الرهائن الذين يحتجزها التنظيم الإرهابي. أما غيره - بداية من الصحفي الأمريكي جيمس فولي وانتهاء بمواطنته كايلا مولر - فقد قتلوا بينما كانوا محتجزين لدى داعش. وتسود الآن مخاوف جديدة من محاولة التنظيم تكرار عمليات اختطاف الأجانب، لكن خارج سوريا هذه المرة.