"العالم العربي يعيش على الريتويت أكثر من التويت، والمناهج العربية تعلم التلقين حتى الموت"، هذا ما قاله أحد الخبراء لوصف الوضع الصعب الذي يعاني منه التعليم في العالم العربي. ولعل أكبر تحدٍ يواجه التعليم العربي هو استيعاب الأطفال من اللاجئين، أو ما يمكن تسميتهم بالـ"جيل ضائع".