على غرار الحادث المأساوي لسقوط الرافعة في مكة، فإنه من الواضح وفقا لما تُظهره صور الأقمار الصناعية وأدوات المراقبة الأرضية حول الأحوال المناخية أن الظروف الجوية لعبت دورا مهما في مأساة طائرة فلاي دبي المنكوبة وسقوطها في روسيا، لكن الظروف المحيطة بالظاهرتين المناخيتين كانت مختلفة تماما.