قبل أقل من عام، ظهر جيف بيزوس وولي العهد السعودي القوي محمد بن سلمان على علاقة جيدة. فمحمد بن سلمان كان في الولايات المتحدة للدفع بأجندته الإصلاحية، نقلاً عن مستثمرين بمن فيهم بيزوس. لاحقاً، الكاتب في صحيفة واشنطن بوست التي يملكها بيزوس، جمال خاشقجي، قُتل من قبل عملاء سعوديين. بيزوس التزم الصمت في حين أن الصحيفة لم تقم بذلك. والمحررة المسؤولة عن خاشقجي زادت من حراستها.