كشف مقاتل داعش المحتجز، أليكساندا كوتي - الذي كان ضمن خلية داعش البريطانية المعروفة باسم "البيتلز" - دوره داخل المنظمة الإرهابية لشبكة الأخبار ITV، حيث قال للشبكة البريطانية إنه كان مسؤولاً عن حراسة الرهائن في سوريا، بمن فيهم الصحفي الأمريكي جيمس فولي، إضافة إلى عامل الإغاثة البريطاني آلان هينينغ - اللذين كانا من بين الرهائن الذين ظهروا لاحقًا في مقاطع فيديو لعمليات قطع الرأس التي نشرتها المجموعة.