تحولت لجين الهذلول، الناشطة المسجونة التي قادت التهمة للسماح للمرأة بالقيادة في المملكة العربية السعودية، من ناشطة حقوقية مسجونة إلى "تهديد" مزعوم للأمن القومي". دعت جماعات حقوق الإنسان قادة العالم إلى استخدام قمة مجموعة العشرين الافتراضية في الرياض للضغط على ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للسماح بالإفراج عنها. وبدلاً من ذلك، بعد أيام من اختتام الحدث، مثلت الهذلول أمام قاضٍ لتعلم أن قضيتها قد أُحيلت إلى محكمة الإرهاب.