بالنظر إلى الدفع القوي للسعوديين حول تقييم بأن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أصدر الأمر بالقبض على جمال خاشقجي أو قتله، والدفع القوي لشركاء السعودية الخليجيين الداعمين لها في هذا الصدد، ستكون هناك درجة من القلق بشأن ما سيعلنه الرئيس بايدن يوم الاثنين.