بأقل من دقيقتين.. كل ما قد تود معرفته عن أزمة تصريحات جورج قرداحي والسعودية
أثارت تصريحات وزير الإعلام اللبناني، جورج قرداحي، حول حرب اليمن، أزمة دبلوماسية بين عدد من دول الخليج ولبنان، حيث اعتبرت التصريحات مسيئة للمملكة العربية السعودية والإمارات. نستعرض لكم في هذا الفيديو أبرز الأحداث التي تكشفت إثر التصريحات، ونفصّل لكم ردود الأفعال المختلفة التي شهدتها المنطقة.
26 أكتوبر
جورج قرداحي يوضح تصريحات له أدلى بها في 5 أغسطس عن حرب اليمن، مشيرًا إلى أنه لم يقصد الإساءة للسعودية أو الإمارات.
27 أكتوبر
رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، يرد على الضجة التي أثارتها التصريحات، قائلًا إنه "كلام مرفوض ولا يعبر عن موقف الحكومة اطلاقا، خاصة فيما يتعلق بالمسألة اليمنية وعلاقات لبنان مع أشقائه العرب".
27 أكتوبر
مجلس التنفيذيين اللبنانيين يدعو إلى استقالة أو إقالة وزير الإعلام اللبناني، جورج قرداحي، عقب التصريحات المتداولة له.
27 أكتوبر
الخارجية السعودية تصدر بيانًا ردت فيه على تصريحات قرداحي، واستدعت سفير الجمهورية اللبنانية لديها وسلمته مذكرة احتجاج رسمية على هذه التصريحات.
27 أكتوبر
الإمارات تستدعي السفير اللبناني لديها على خلفية تصريحات قرداحي، معتبرة إياها "مهاترات" تنم عن ابتعاد لبنان بشكل متزايد عن الدول العربية.
28 أكتوبر
حزب الله يرد على "حملة" السعودية والإمارات ضد جورج قرداحي ويشيد "بالموقف الشجاع والشريف الذي اتخذه معالي وزير الإعلام".
29 أكتوبر
السعودية والبحرين تقرران سحب سفيريهما في بيروت وطرد السفيرين اللبنانيين لديهما.
29 أكتوبر
زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط، يدعو الحكومة اللبنانية لإقالة جورج قرداحي.
30 أكتوبر
الكويت تستدعي سفيرها في بيروت وتطرد القائم بأعمال السفارة اللبنانية، والإمارات تسحب دبلوماسييها من لبنان، وقطر تستنكر تصريحات قرداحي وتدعو لبنان لإجراءات عاجلة للتهدئة مع السعودية.
31 أكتوبر
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان يؤكد أن المملكة توصلت إلى أن التعامل مع لبنان "لم يعد مثمرًا أو مفيدًا"، مشددًا على أن الأمر أكبر من تصريحات وزير واحد.
31 أكتوبر
وزير خارجية لبنان يعلق على تصريحات الأمير فيصل بن فرحان بشأن أزمة قرداحي، واصفًا بأن الموقف السعودي فيه "قساوة".
31 أكتوبر
الملك سلمان يشكر أمير الكويت وملك البحرين على موقف بلديهما تجاه أزمة تصريحات قرداحي.. والخارجية اللبنانية ترحب بالبيان الصادر عن سلطنة عُمان والذي أعربت فيه عن "أسفها العميق لتأزم العلاقات بين عدد من الدول العربية ولبنان".