يتم هدم أحياء بأكملها في جدة، بينما يتم إنشاء آلاف المنازل الجديدة، والإعلان عن مدن مستقبلية. رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ستكون الاختبار له. فإذا استطاع توفير وظائف ومستقبل أكثر إشراقًا، فستكون أيامًا سعيدة وإذا لم يكن الأمر كذلك، فالمعارضون السعوديون يحذرون من أنه مع سجل محمد بن سلمان في مجال حقوق الإنسان؛ سيستمر القمع كرد فعل على السخط.