حينما بدأت كارول في مجال العمل التطوعي، لم يخطر ببالها أبدا أن شغف مساعدة الآخرين سينقلها إلى أبعاد جديدة، تحلم من خلالها أن تصل يوما من الأيام إلى اللاجئين والفئات المهمشة في المجتمع. ولكن منحة تعليمية من مؤسسة عبدالله الغرير للتعليم ساهمت بشكل كبير في تغيير حياة كارول عبدالخالق إلى الأفضل. إليكم قصة كارول.