لم تجد في الصيدلة المجال الذي تهوى، فقررت أن تغير مسارها الوظيفي إلى تصميم البرامج التدريبية. واجهت صعوبات كونها امرأة وزوجة وأم، وبرغم ذلك، نجحت في أن تحقق هدفها، ولا زالت تحلم، ومع دعم من مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم بتحقيق حلمها في افتتاح مكان يساعد الأطفال على تنمية مواهبهم. هذه قصة أميرة.