تفتح العائلات، في مدينة إسطنبول التركية، أبوابها لضحايا الزلزال الذي ضرب المنطقة في الأسبوع الماضي، حيث تغيرت المناظر الطبيعية نهائيًا، ولا يزال عدد القتلى في ازدياد.
قال أحد ضحايا الزلزال، سمير تشيكيتش: " لا يزال أصدقاؤنا وأقاربنا تحت الأنقاض. فقدنا عائلتنا بأكملها"، بينما نجا سمير وأسرته لأنهم خرجوا من شقتهم قبل ثوان من انهيار المبنى.
وظهر متطوعون وهم يتعاونون في نقل صناديق التبرعات ليتم إرسالها إلى المناطق المتضررة. ووفقًا للمنسقين، فإنهم بحاجة إلى مزيد من الدعم، ويخشون أن يتجاهلهم المجتمع الدولي.