مآسي الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا لم تنته بعد، وقد تبقى الندوب الجسدية والنفسية ظاهرة على كل من عايش هذه المأساة التي راح ضحيتها أكثر من 42 ألف قتيل وأكثر من 108 آلاف جريح. وما زالت أعداد القتلى أخذة بالارتفاع وخاصة أن أعمال الحفر بهدف الانتشال لا تزال متواصلة.
إليكم بعضًا من القصص التي يرويها أطفال حظو بفرصة لايصال الصوت ، بينما يبقى صوت الآلاف غيرهم يشاركونهم نفس الألم مدفون تحت أنقاض منازلهم المدمرة.