تحدث بعض الأشخاص الذين فروا من السودان إلى منظمة العفو الدولية وتم نشر رواياتهم في تقرير يفصّل جرائم الحرب المروعة التي وقعت.
التقرير بعنوان: "جاء الموت إلى بيتنا"، ويتهم التقرير جانبي الصراع باستهداف المدنيين عمدا أثناء القتال، ويفصّل ادعاءات متعلقة بالاغتصاب والعبودية الجنسية، خاصة من قبل قوات الدعم السريع.
كما يقول التقرير إن بعض الضحايا كانوا فتيات يبلغن من العمر 12 عامًا، وتقول المنظمة إن المستشفيات وغيرها من المنشآت الإنسانية تم تدميرها، مما حرم الناس من الطعام والدواء.