أرسلت الولايات المتحدة قوات كبيرة إلى الشرق الأوسط، إلى القيادة المركزية الأمريكية، والتي تشمل القوات البرية المكونة مما يقرب من 1000 جندي، بالإضافة إلى بطاريات "باتريوت"، وأنظمة الدفاع الجوي الأخرى مثل نظام "ثاد"، ومجموعة قتالية مع حاملة الطائرات "جيرالد فورد" في شرق البحر الأبيض المتوسط للقوات البحرية.
وهناك أيضًا مجموعة برمائية جاهزة، وهي سفينة "يو إس إس باتان" الهجومية، وقوة الرد السريع البحرية، وحدة الاستطلاع البحرية السادسة والعشرون (MEU).