قال عضو مجلس النواب الأمريكي، آدم سميث، إن منزله في ولاية واشنطن تعرض للتخريب بكتابات على الجدران تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، وتقول "قاتل الأطفال".
وأشار سميث في مقابلة مع شبكة CNN إلى أنه يدعم الهدنة الإنسانية في الصراع، لكنه أدان ما وصفه بـ"أعمال الترهيب والعنف التي قام بها المتطرفون السياسيون".
يأتي هذا الحادث في الوقت الذي يواجه فيه البيت الأبيض والكونغرس ضغوطًا متزايدة للدعوة علنًا إلى وقف إطلاق النار في غزة.