بينما خيم الحزن خلال وداع مصور قناة الجزيرة، سامر أبو دقة الذي قُتل في غارة إسرائيلية على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بحسب شبكة الجزيرة، يبدو أن لا شيء يمكنه حماية المدنيين في القطاع من كوابيس هذه الحرب، لا العمر ولا الموقع ولا المهنة.
الصحفيون يجب أن يتمتعوا بالحماية، وهو انعكاس لأهمية عملهم في تسليط الضوء على الأهوال المظلمة للصراع الذي دخل الآن أسبوعه الحادي عشر.