بعد مقتل القيادي في حركة حماس، صالح العاروري، في هجوم صاروخي، قال المحلل العسكري مارك هيرتلينغ: "هذا هو الشيء الذي كانت إدارة بايدن قلقة بشأنه، لقد كانوا يحاولون قمع أي نوع من التوسع في هذا الصراع، وهذه الضربة في بيروت ضد زعيم حماس لن تساعد في ذلك على الإطلاق".
وأضاف هيرتلينغ: "عليكم أيضاً أن تأخذوا في الاعتبار أن زعيم حزب الله، نصرالله، قال إن أي ضربات داخل لبنان من قبل إسرائيل، وخاصة في بيروت، ستسبب عواقب وخيمة على الإسرائيليين".
المزيد من التفاصيل في هذا التقرير.