تتسع التوترات في الشرق الأوسط، حيث يقول البيت الأبيض إنه يعتقد أن الحوثيين سينتقمون ردًا على الضربات الأمريكية الأخيرة في اليمن.
وقالت الولايات المتحدة وحلفاؤها إن ما يفعلونه هو توجيه ضربات محددة ودقيقة هدفها "تعطيل وإضعاف قدرة الحوثيين على تعريض عمليات الشحن في البحر الأحمر للخطر".
في هذه الأثناء، أجرى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، اتصالا هاتفيًا، الأحد، مع رئيس المجلس السياسي الأعلى للحوثيين، قال فيه إن الضربات الأمريكية على اليمن تكشف عن "طبيعتها العدوانية".
من جانبه، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، في مقابلة مع شبكة CBS: "أعتقد أنه سيكون تفاؤلا أن نعتقد أنه لا يمكن أو لن يكون هناك نوع من الضربة الانتقامية من قبل الحوثيين. نحن نراقب هذا عن كثب، واتخذنا الاحتياطات اللازمة في المنطقة للتأكد من أننا مستعدون لذلك إذا حدث".
المزيد من التفاصيل في هذا التقرير.