في الوقت الذي يطالب فيه مجلس الأمن الدولي بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وتتزايد مخاوف حدوث مجاعة، يبحث المدنيون الجوعى في القطاع عن نبات الخبيزة الأخضر البري لعدم وجود أي شيء آخر صالح للأكل.
ويعاني الفلسطينيون في وقت ينبغي عليهم فيه الصيام في شهر رمضان، شأنهم شأن ملايين المسلمين في أنحاء العالم، الذين يستمتعون بولائم إفطار كبيرة مع عائلاتهم.
لكن في غزة فأقصى آمالهم هو سد جوعهم بطبق من الخبيزة.