لعبت الصدفة دوراً أساسيًا في حياة هبة راشد، إذ لم تكن تدري أن الحياة ستأخذها نحو سياق جديد مختلف تماماً عن السائد في مدينتها الفيّوم بمصر.
انتقلت راشد إلى القاهرة في عمر الـ 18 عاماً، لتكمل دراستها، مُتحديةً العادات والتقاليد والعائلة ما عدا والدها الذي شجعها وساندها، لتتخرج من كلية اللغات وتكمل الماجستير ثم تدرس إدارة المشاريع.
في عام 2013 تفرغت بشكل كامل لتأسيس مشروعها الخاص "مرسال" للأعمال الخيرية. ماذا تخبرنا راشد عن طريقها نحو النجاح؟