أطلق مستوطنون إسرائيليون الرصاص والغاز المسيل للدموع على سكان بلدة جيت الفلسطينية في الضفة الغربية قبل أن يشعلوا النيران في منازل وسيارات في هجوم، مما أسفر عن مقتل فلسطيني واحد يبلغ من العمر 23 عامًا.
وقد أدان بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو العنف. ويقول الجيش الإسرائيلي إن السلطات تحقق في الوفاة، وإن شخصًا واحدًا تم القبض عليه للاستجواب بشأن أعمال الشغب.