الكلمات وحدها لا يمكنها أن تعبر عن ألم أم، لكن الألم على وجهيهما يرسم صورة مدمرة لأرواح لا حصر لها قلبت رأساً على عقب بسبب هجوم حماس في السابع من أكتوبر وحرب إسرائيل في غزة بعد مرور عام.
لا تزال فاتن مريش حزينة على فقدان ابنيها اللذين قُتلا في غارة جوية إسرائيلية هذا الصيف.
ولا تعرف سيمون شتاينبريشر مصير ابنتها، فهي محتجزة كرهينة لدى حماس.
تقرير مراسل CNN جيريمي دايموند يسلط الضوء على حياتهما.