نيفين.. كيف تمكّنت من خلال التعليم أن تصبح "الماما العظيمة" في نظر طفلتها الصغيرة؟

الشرق الأوسط
نشر
نيفين.. كيف أصبحت "الماما العظيمة" في نظر طفلتها الصغيرة؟

عاشت نيفين بدران أسوأ لحظات حياتها بعد الطلاق في سن الـ19 عاما. لم ترحمها نظرات المجتمع، خصوصا وأنها ترعى ابنتها الصغيرة وحدها. لكن، وبمساعدة صندوق عبد العزيز الغرير لتعليم اللاجئين، قررت النهوض وتطوير قدراتها، لتعمل اليوم بمصنع للملابس في الأردن، وتسعى جاهدة لتحقيق حلمها في التصميم والأزياء. هذه قصة نيفين بدران.