بدأت طريقها في التعليم بصعوبة، ولكنها أكملت برغم الصعوبات المادية والمجتمعية. اختارت تخصصا لا تختاره النساء في العادة، ولكنها مع شغفها وحبها لمجال هندسة الميكانيكا، وثقتها بقدراتها، إضافة إلى دعم من مؤسسة عبدالله الغرير للتعليم تمكنت من تحقيق ما تحلم. هذه قصة آية الله محيسن.