أطفال سوريا.. شقاوة الطفولة تتناسى مصاعب الغربة
أطفال سوريون يسيرون بعد المدرسة متوجهين إلى موقع اللجوء في بلدة هاتاي جنوب تركيا
وهنا يتلقى عدد من الأطفال السوريين تعليمهم في بلجيكا.
أطفال فلسطينيون تمكنوا من الهرب مع عائلاتهم من مخيم اليرموك الذي تحاصره القوات السورية إلى لبنان، يلعبون بخيمة ويبتسمون فرحاً لانتقالهم إلى بيوت في مخيم عين الحلوة بالقرب من مدينة صيدون جنوب لبنان.
أطفال سوريون يتسلون بالتقاط صورتهم في إسطنبول.
أقدام أطفال سوريين يمكثون مع عائلاتهم في منازل مهجورة للتوسيع المدني في إسطنبول بتركيا.
فتاة سورية تطعم طيور النورس خلال توجهها مع عائلتها إلى الجزء الأوروبي من مدينة إسطنبول عبر مضيق الفسفور.
فتاة سورية تنظر إلى خارج ملجأ في هاتاي.
أطفال سوريون يلعبون بأرجوحة في أكبر المخيمات في بلغاريا، حيث قدمت بدأ تدفق المساعدات في هذا البلد بالتدفق من جهات خاصة بعد أن أعلنت الأمم المتحدة وجود "أزمة إنسانية."
أطفال سوريون يسيرون بعد المدرسة متوجهين إلى موقع اللجوء في بلدة هاتاي جنوب تركيا
وهنا يتلقى عدد من الأطفال السوريين تعليمهم في بلجيكا.
أطفال فلسطينيون تمكنوا من الهرب مع عائلاتهم من مخيم اليرموك الذي تحاصره القوات السورية إلى لبنان، يلعبون بخيمة ويبتسمون فرحاً لانتقالهم إلى بيوت في مخيم عين الحلوة بالقرب من مدينة صيدون جنوب لبنان.
أطفال سوريون يتسلون بالتقاط صورتهم في إسطنبول.
أقدام أطفال سوريين يمكثون مع عائلاتهم في منازل مهجورة للتوسيع المدني في إسطنبول بتركيا.
فتاة سورية تطعم طيور النورس خلال توجهها مع عائلتها إلى الجزء الأوروبي من مدينة إسطنبول عبر مضيق الفسفور.
فتاة سورية تنظر إلى خارج ملجأ في هاتاي.
أطفال سوريون يلعبون بأرجوحة في أكبر المخيمات في بلغاريا، حيث قدمت بدأ تدفق المساعدات في هذا البلد بالتدفق من جهات خاصة بعد أن أعلنت الأمم المتحدة وجود "أزمة إنسانية."
أطفال سوريون يسيرون بعد المدرسة متوجهين إلى موقع اللجوء في بلدة هاتاي جنوب تركيا