تسلسل الأحداث للثورة الليبية بعد ذكراها الثالثة
مرت ثلاث سنوات على الثورة الليبية التي اندلعت شرارتها في 17 فبراير/شباط عام 2011.
وفي 5 اغسطس/آب عام 2013 أعلن رئيس الحكومة، علي زيدان ، تشكيل حكومة لإدارة الأزمات في البلاد، وأن هذه الحكومة المصغرة ستعمل على اتخاذ القرارات الطارئة عندما يلزم ذلك.
وفي 20 فبراير/شباط عام 2012 شهدت البلاد أول انتخابات للمجلس المحلي بعد الثورة الليبية.
20 أكتوبر/تشرين الأول: أفادت أنباء بأن القذافي قتل في المعارك في مدينة سرت فيما ذكرت تقارير صحفية غير مؤكدة أن ابنه المعتصم قتل في المعارك ذاتها.
وبرز يوم27 يونيو/حزيران لصدور مذكرات اعتقال من قبل المحكمة الجنائية الدولية بحق القذافي وابنه سيف الإسلام (الظاهر بالصورة في محاكمة له لاحقاً) وزوج شقيقته، عبدالله السنوسي، لدورهم في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في قمع ثورة الشعب الليبي.
وفي 30 أبريل/نيسان شنت منظمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" هجوما بالصواريخ على منزل القذافي في طرابلس، والذي أدى إلى قتل ابنه الأصغر، سيف العرب، وثلاثة أحفاد.
19 مارس/آذار: بدأت القوات الفرنسية والبريطانية والأمريكية بأولى عملياتها العسكرية في ليبيا بإطلاق 110 صواريخ "توماهوك" من سفن حربية وغواصات بريطانية وأمريكية ضربت 20 هدفاً جويا ودفاعيا ليبياً.
وبدأ الناتو في تطبيق قرار بقضي بمراقبة الأجواء فوق ليبيا في 7 مارس/آذار، وبعد ذلك بعشرة أيام صوت مجلس الأمن الدولي لصالح قرارا يقضي بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا واتخاذ كل الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين.
في 26 فبراير/شباط: فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات ضد ليبيا، وأحيل ملفها إلى المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في جرائم ضد الإنسانية، وأعلنت المعارضة لليبية تسمية زعيمها، وهو وزير العدل الليبي السابق، مصطفى عبدالجليل (الظاهر في وسط الصورة بزيارة لاحقة للرئيس الفرنسي نيكولاس ساركوزي، يساراً، ورئيس الوزراء البريطاني جيمس كاميرون)
وفي 17 من الشهر نفسه: تحولت الاحتجاجات إلى أعمال عنف وسط دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل "يوم غضب"، كما خرجت قبل يوم من ذلك مظاهرة في بنغازي شارك فيها نحو 200 شخص، وتم اعتقال العديد منهم وسط مواجهات مع قوات الأمن.
في 14 فبراير/شباط 2011: بعد ثلاثة أيام على سقوط نظام الرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، ظهرت دعوات على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" للخروج بمظاهرات سلمية ضد نظام القذافي، الذي كان قد أظهر تأييداً لمبارك، وللرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي.
تعالوا معنا في جولة بالصور لنريكم أبرز الأحداث التي عاشتها ليبيا منذ بدء الثورة.
خرج الليبيون إلى الشوارع في الذكرى الثالثة احتفاءً بهذه المناسبة.
مرت ثلاث سنوات على الثورة الليبية التي اندلعت شرارتها في 17 فبراير/شباط عام 2011.
وفي 5 اغسطس/آب عام 2013 أعلن رئيس الحكومة، علي زيدان ، تشكيل حكومة لإدارة الأزمات في البلاد، وأن هذه الحكومة المصغرة ستعمل على اتخاذ القرارات الطارئة عندما يلزم ذلك.
وفي 20 فبراير/شباط عام 2012 شهدت البلاد أول انتخابات للمجلس المحلي بعد الثورة الليبية.
20 أكتوبر/تشرين الأول: أفادت أنباء بأن القذافي قتل في المعارك في مدينة سرت فيما ذكرت تقارير صحفية غير مؤكدة أن ابنه المعتصم قتل في المعارك ذاتها.
وبرز يوم27 يونيو/حزيران لصدور مذكرات اعتقال من قبل المحكمة الجنائية الدولية بحق القذافي وابنه سيف الإسلام (الظاهر بالصورة في محاكمة له لاحقاً) وزوج شقيقته، عبدالله السنوسي، لدورهم في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في قمع ثورة الشعب الليبي.
وفي 30 أبريل/نيسان شنت منظمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" هجوما بالصواريخ على منزل القذافي في طرابلس، والذي أدى إلى قتل ابنه الأصغر، سيف العرب، وثلاثة أحفاد.
19 مارس/آذار: بدأت القوات الفرنسية والبريطانية والأمريكية بأولى عملياتها العسكرية في ليبيا بإطلاق 110 صواريخ "توماهوك" من سفن حربية وغواصات بريطانية وأمريكية ضربت 20 هدفاً جويا ودفاعيا ليبياً.
وبدأ الناتو في تطبيق قرار بقضي بمراقبة الأجواء فوق ليبيا في 7 مارس/آذار، وبعد ذلك بعشرة أيام صوت مجلس الأمن الدولي لصالح قرارا يقضي بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا واتخاذ كل الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين.
في 26 فبراير/شباط: فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات ضد ليبيا، وأحيل ملفها إلى المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في جرائم ضد الإنسانية، وأعلنت المعارضة لليبية تسمية زعيمها، وهو وزير العدل الليبي السابق، مصطفى عبدالجليل (الظاهر في وسط الصورة بزيارة لاحقة للرئيس الفرنسي نيكولاس ساركوزي، يساراً، ورئيس الوزراء البريطاني جيمس كاميرون)
وفي 17 من الشهر نفسه: تحولت الاحتجاجات إلى أعمال عنف وسط دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل "يوم غضب"، كما خرجت قبل يوم من ذلك مظاهرة في بنغازي شارك فيها نحو 200 شخص، وتم اعتقال العديد منهم وسط مواجهات مع قوات الأمن.
في 14 فبراير/شباط 2011: بعد ثلاثة أيام على سقوط نظام الرئيس المصري المخلوع، حسني مبارك، ظهرت دعوات على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" للخروج بمظاهرات سلمية ضد نظام القذافي، الذي كان قد أظهر تأييداً لمبارك، وللرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي.
تعالوا معنا في جولة بالصور لنريكم أبرز الأحداث التي عاشتها ليبيا منذ بدء الثورة.
خرج الليبيون إلى الشوارع في الذكرى الثالثة احتفاءً بهذه المناسبة.
مرت ثلاث سنوات على الثورة الليبية التي اندلعت شرارتها في 17 فبراير/شباط عام 2011.