محاولات إنقاذ الطفلة لمى.. بالصور
سقطت الطفلة السعودية لمى الروقي في بئر عمقها 100 متر في محافظة تبوك نهاية عام 2013، وتم الإعلان عن وفاتها بعد 48 يوماً من البحث المتواصل.. إليكم جولة بالصور لمحاولات إنقاذ الطفلة، التي أحدثت قضيتها ضجة في أوساط المجتمع السعودي.
ولاتزال قضية لمى عالقة في أذهان الكثير من السعوديين، في انتظار تشييع رفاتها إلى مثواها الأخير.
أشارت مديرية الدفاع المدني إلى أنه سيتم التحقيق مع صاحب البئر بشكل تفصيلي، لأن المعلومات ذكرت بأنه حفرها قبل ثمانية أعوام وتعاقد مع مؤسسة لردمها، ولكن السيول أدت إلى فتحها مجدداً.
أعلنت السلطات في 2 يناير/ كنون الثاني، العثور على أجزاء من جثة الطفلة، وأعلنت وفاتها، والتوقف عن عمليات البحث بشكل رسمي.
أقامت السلطات مستشفى ميدانياً في الموقع الذي توجد فيه فرق الدفاع المدني، مكوناً من فريق من الأطباء والمسعفين.
قام الفريق بإزالة المرتفع، ليواصل عملية توسعة الطريق، ليتمكنوا من النزول من فوهة البئر.
ثم استأنفوا العمل فأعاقت طبقة صخرية التقدم في الحفر، وبدا أن الأمر يتطلب الأمر إزالة مرتفع ترابي، يهدد حياة المنقذين في حالة إزالة الصخور.
بعدما عاود الفريق العمل، واجه صعوبة أخرى، تمثلت في تزايد المخاطر على العاملين، بعد أن وصلوا إلى عمق 30 متراً.
فوجئ فريق الإنقاذ، في المراحل الأولى من البحث، برياح شديدة تسببت بسقوط الأتربة والصخور، مما اضطر فريق الإنقاذ للانسحاب خوفاً من حدوث مشاكل تعيق عملية الانقاذ.
سقطت الطفلة السعودية لمى الروقي في بئر عمقها 100 متر في محافظة تبوك نهاية عام 2013، وتم الإعلان عن وفاتها بعد 48 يوماً من البحث المتواصل.. إليكم جولة بالصور لمحاولات إنقاذ الطفلة، التي أحدثت قضيتها ضجة في أوساط المجتمع السعودي.
ولاتزال قضية لمى عالقة في أذهان الكثير من السعوديين، في انتظار تشييع رفاتها إلى مثواها الأخير.
أشارت مديرية الدفاع المدني إلى أنه سيتم التحقيق مع صاحب البئر بشكل تفصيلي، لأن المعلومات ذكرت بأنه حفرها قبل ثمانية أعوام وتعاقد مع مؤسسة لردمها، ولكن السيول أدت إلى فتحها مجدداً.
أعلنت السلطات في 2 يناير/ كنون الثاني، العثور على أجزاء من جثة الطفلة، وأعلنت وفاتها، والتوقف عن عمليات البحث بشكل رسمي.
أقامت السلطات مستشفى ميدانياً في الموقع الذي توجد فيه فرق الدفاع المدني، مكوناً من فريق من الأطباء والمسعفين.
قام الفريق بإزالة المرتفع، ليواصل عملية توسعة الطريق، ليتمكنوا من النزول من فوهة البئر.
ثم استأنفوا العمل فأعاقت طبقة صخرية التقدم في الحفر، وبدا أن الأمر يتطلب الأمر إزالة مرتفع ترابي، يهدد حياة المنقذين في حالة إزالة الصخور.
بعدما عاود الفريق العمل، واجه صعوبة أخرى، تمثلت في تزايد المخاطر على العاملين، بعد أن وصلوا إلى عمق 30 متراً.
فوجئ فريق الإنقاذ، في المراحل الأولى من البحث، برياح شديدة تسببت بسقوط الأتربة والصخور، مما اضطر فريق الإنقاذ للانسحاب خوفاً من حدوث مشاكل تعيق عملية الانقاذ.
سقطت الطفلة السعودية لمى الروقي في بئر عمقها 100 متر في محافظة تبوك نهاية عام 2013، وتم الإعلان عن وفاتها بعد 48 يوماً من البحث المتواصل.. إليكم جولة بالصور لمحاولات إنقاذ الطفلة، التي أحدثت قضيتها ضجة في أوساط المجتمع السعودي.