دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثير الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بعد إحالة أوراق مرشد الإخوان المرشد العام لجماعة "الإخوان المسلمين"، محمد بديع، و13 آخرين من قيادات الجماعة بقضية "مسجد الاستقامة" لمفتي مصر، للمرة الثانية.
وعبر المستخدمون عن آرائهم عبر عدة وسوم منها "#بديع" و " #احكام_الاعدام" انتقد فيها معظمهم الحكومة المصرية منها تعليق:
"@ahmed_nasser92": "#بديع تقريبا أخد كمية حكم بالإعدام أكتر من عدد سكان قطر وأكتر كمان من كلمة الشرعية وممكن أكتر من عدد اشاعة موت مبارك كمان."
"@AhmedKhatab89": "المفتي يرفض الموافقة على إعدام #بديع و13 متهمًا في أحداث الاستقامة !! طبعا من حقه يرفض لان بديع محكوم عليه 3 مرات قبل كدا
"Mohammad Al-samhouri": "متى أصبح المجني عليه الذي يطالب بحقوق مثبتة جاني ومجرم فاقرأ على الدنيا السلام ولا تذكروا إلا أن العقاب قريب وسيكون جماعيا للساكت العالم بالحق الغير عامل به والعامل بغير الحق العالم به ...العقاب سيكون إلهي رباني قاسي جدا يفوق ما سببه ظلم الناس للناس اتقوا الله."
"Ali Al-Qaissi": "هناك اصرار من قبل حكومة الانقلاب على دفع الاسلاميين في منصر دفعا وبكل الوسائل ومن اهمها استخدام (محاكم التفتيش الجديدة) لتبني التطرف والعنف."
"Yousef Abusaleem": "لقد أعدم العلمانيون قبلك مفكرين وحرمونا من علمهم وتنويرهم فمضوا شهداء أنهم لم يسترحموهم ولم يحنوا لهم الهامة فان اعدموك فإلى الجنة شهيدا وان تراجعوا فلا فضل لهم وسينتقم لكم الله. وﻻ تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون."
علما أن CNN بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.