50 صورة لأحداث غيّرت تونس للأبد
17 ديسمبر/كاون الأول 2010: محمد البوعزيزي عاطل عن العمل ويبيع الخضار والغلال بصفة غير نظامية في مدينة سيدي بوزيد، يدخل في جدال مع موظفة بلدية بعد أن طلبت منه عرض بضاعته في مكان بعيد عن السوق النظامية. ينتقل إثر الجدال إلى مقر المحافظة ويسكب البنزين على جسده ثم تندلع النيران ليتم نقله إلى العاصمة أين زاره الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي. لكن محاولات إنقاذه لم تنجح وتوفي لاحقا في الأيام الأولى من 2011
16 أكتوبر/تشرين الأول 2014: شبان تونسيون يبدأون تعليق القائمات الانتخابية في شوارع تونس مع انطلاق الحملات الانتخابية
17 سبتمبر/أيلول 2014: رئيس الحكومة المؤقت مهدي جمعة يعلن أنه ملتزم بتطبيق خارطة الطريق وينفي أي نية له الترشح للانتخابات الرئاسية
26 يناير/كانون الثاني 2014: يوم تاريخي في تونس يتمثل في المصادقة على جميع فصول الدستور الجديد
10 يناير/كانون الثاني 2014: وزير الصناعة مهدي جمعة يؤدي اليمين الدستورية رئيسا لحكومة كفاءات
10 يناير/كانون الثاني 2014: علي العريض يعلن استقالة حكومته إيذانا ببدء تنفيذ جميع بنود خارطة الطريق
رئيس الاتحاد العام التونسي للشغل حسن العباسي إلى جانب رعاة المؤتمر الوطني يعلن نهاية الأزمة السياسية
أكتوبر/تشرين الأول 2013: مؤتمر الحوار الذي رعاه الاتحاد العام التونسي للشغل ينتهي بإعلان التوصل لخارطة طريق وجدول زمني تستقيل بموجبه الحكومة وتتولى حكومة كفاءات تسيير شؤون البلاد وتحييد الإدارة وإعداد البلاد لانتخاب مؤسسات دائمة. وفي الصورة راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة يوقع على الاتفاق
أكتوبر/تشرين الأول 2013: مظاهرة جديدة شارك فيها أمنيون وفئات واسعة من المعارضة "تنديدا" باستهداف الأمنيين و"بسياسة الحكومة" و"سوء أداء وزارة الداخلية" وللضغط من أجل رحيل الحكومة التي يقودها علي العريض
أكتوبر/تشرين الأول 2013: المجلس التأسيسي يستأنف أعماله بعد الإعلان عن التوصل لاتفاق بين الأطراف السياسية رعته منظمات المجتمع المدني والنقابات. وفي الصورة نواب يتجمعون ويتلون الفاتحة على روح زميلهم محمد البراهمي وقوفا إلى جانب مقعده
تكرار عمليات استهداف قوات الأمن والجيش في جبل الشعانبي. وفي الصورة تأبين ثمانية جنود قتلوا على يد مسلحين
16 أغسطس/آب 2013: المعارضة تتشارك في اعتصام الرحيل الذي استمر أسابيع للمطالبة برحيل الحكومة وتشكيل حكومة كفاءات تقود البلاد إلى انتخابات
13 أغسطس/آب 2013: بمناسبة عيد المرأة التونسية تظاهرات ضد حكومة الترويكا وتنامي "الأفكار الرجعية" وفقا لمنظمات حقوقية. وبعد اغتيال البراهمي انسحب أعضاء من المجلس التأسيسي واضطر رئيس المجلس المشارك في الحكم إلى تعليق عمل المجلس في انتظار التوافق
25 يوليو/تموز 2013: جنازة حاشدة لمحمد البراهمي
25 يوليو/تموز 2013: ابنة البراهمي تطلق الزغاريد داخل المقبرة أثناء مراسم تشييع والدها إلى مثواه الأخير
25 يوليو/تموز 2013: في ذكرى عيد الجمهوريةن مسلحون من نفس حلقة مغتالي شكري بالعيد يقومون بإطلاق الرصاص على القيادي في الجبهة الشعبية اليسارية المعارضة وعضو التيار العروبي الحاج محمد البراهمي داخل سيارته مما أدى إلى مقتله
8 مارس/آذار 2013: وزير الداخلية علي العريض يخلف الجبالي ويتولى رئاسة الحكومة
19 فبراير/شباط 2013: رئيس الحكومة حمادي الجبالي يقدم استقالته ويعلن فشل مبادرته في تشكيل حكومة وحدة على خلفية اغتيال بالعيد
8 فبراير/شباط 2013: تشييع بالعيد في جنازة وطنية حضرها عشرات الآلاف من التونسيين
6 فبراير/شباط 2013: الاحتجاجات اتخذت طابعا عنيفا وشكل مواجهات مع قوات الأمن في بعض المناطق
6 فبراير/شباط 2013: غضب واسع والمظاهرات تعم مختلف أنحاء تونس تنديدا باغتيال بالعيد
6 فبراير/شباط 2013: أرملة بالعيد ووالده ينتحبانه
6 فبراير/شباط 2013: جهاديون، حسب وزارة الداخلية، وعلى علاقة بأجهزة استخبارات محلية وخارجية حسب مراقبين، يطلقون الرصاص على الزعيم اليساري قائد تيار الوطنيين الديمقراطيين والقيادي البارز في الجبهة الشعبية المعارضة شكري بالعيد فيما كان يستعد لمغادرة منزله نحو مقر عمله مما أدى إلى مقتله
1 ديسمبر/كانون الأول 2012: إضراب عام في محافظة سليانة على خلفية قمع احتجاجات أهاليها من قبل وزارة الداخلية واستخدام ذخيرة "الرشّ". وفي الصورة آلاف من متساكني المنطقة في مسيرة حاشدة. ونحى وزير الداخلية علي العريض باللائمة في أحداث سليانة على الزعيم اليساري شكري بالعيد، مما خلف استياء واضحا لدى المعارضة
13 أغسطس/آب 2012: تأسيس جبهة يسارية تحت اسم الجبهة الشعبية التي تضمّ أحزاب اليسار والعلمانيين والتي لعبت دورا مهما في إطاحة بن علي وذلك بمناسبة إجياء عيد المرأة التونسية
16 أكتوبر/تشرين الأول 2012: انطلاق مؤتمر الحوار الوطني الذي دعا له الاتحاد العام التونسي للشغل. وضم 50 حزبا. جاء المؤتمر ليوجه إنذارا للائتلاف الحاكم بشأن ما اعتبر سوء أداء كما شكّل ضغطا متزايدا على حزب حركة النهضة
14 سبتمبر/أيلول 2012: محتجون على فيلم يقتحمون مقر السفارة الأمريكية في تونس ويضرمون النار فيها ومواجهات مع الأمن تسفر عن مقتل 4 من المتظاهرين. خلّف الهجوم أسئلة مازالت تبحث عن أجوبة بشأن أداء وزارة الداخلية واختراقها لكنه سرّع من الخطى نحو الحسم مع المتشددين
16 يونيو/حزيران 2012: رئيس الحكومة السابق باجي قايد السبسي يعلن تأسيس حزب "نداء تونس" الذي يضم ياسريين وليبيراليين وأنصار سابقين للزعيم الحبيب بورقيبة والرئيس السابق زين العابدين بن علي وكذلك تيارات إسلامية معتدلة. وسيكون "نداء تونس" لاحقا أبرز حركة معارضة
12 يونيو/حزيران 2012: هدوء بعد أحداث شغب وتخريب قامت بها مجموعات محسوبة على التيار السلفي وخريجي سجون
9 أبريل/نيسان 2012: قوات الأمن تقمع تظاهرات المعارضة التي كانت تحيي ذكرى مطالبة التونسيين ببرلمان تونسي عام 1938 وغضب واسع في صفوف التونسيين إزاء أداء وزارة الداخلية التي يقودها القيادي في حركة النهضة علي العريض
1فبراير/شباط 2012: اشتباكات بين جهاديين وقوات أمنية وعسكرية في بئر علي بن خليفة في تكرار لاستهداف القوات النظامية من قبل الجهاديين والجماعات المسلحة
22 ديسمبر/كانون الأول 2011: منصف المرزوقي يكلف الأمين العام لحركة النهضة الإسلامي، السجين السياسي السابق حمادي الجبالي تشكيل الحكومة. وفي الصورة الجبالي إلى جانب قائد الجيش السابق رشيج عمار.
12 ديسمبر/كانون الأول 2011: منصف المرزوقي يتسلم مهامه رئيسا للبلاد من سلفه فؤاد المبزع
12 ديسمبر/كانون الأول 2011: منصف المرزوقي والدموع بادية عليه وهو يرفع شارة النصر أثناء إلقاء خطاب إلى الشعب بعد اختياره من قبل المجلس التأسيسي رئيسا مؤقتا
23 أكتوبر/تشرين الأول 2011: حقق الإسلاميون نتيجة جيدة حيث فاز حزب حركة النهضة بنحو 40 بالمائة من الأصوات مما سمح له التحالف مع حزي المؤتمر الذي يتزعمه منصف المرزوقي وحزب التكتل وهو حزب ليبيرالي تأسس على أنقاض حركة الديمقراطيين الاشتراكيين المقربة من الإسلاميين زمن بورقيبة وبن علي.
23 أكتوبر/تشرين الأول 2011: جندية تتولى حراسة مكتب اقتراع في أول انتخابات عامة حرة في تونس. الانتخابات كان الهدف منها اختيار أعضاء مجلس يتولى كتابة الدستور وتكليف أحد أعضائه برئاسة البلاد وآخر لتشكيل الحكومة
18 مايو/أيار 2011: أول مواجهة مسلحة بين الجيش التونسي وقوى الأمن من جهة، وتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" في منطقة الروحية غرب البلاد. المواجهة أسفرت عن مقتل العقيد في الجيش الطاهر العياري. وفي الصورة القيادي في حركة النهضة عبد الفتاح مورو يتولى تأبين القتيل
8 مارس/آذار 2011: الوزير المخرضم الذي سبق أن عمل مع الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي والمتقاعد من السياسة منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي يكلف من قبل المبزع بتشكيل الحكومة
27 فبراير/شباط 2011: استقالة محمد الغنوشي من رئاسة الحكومة بعد مظاهرات نظمها يساريون
30 يناير/كانون الثاني 2011: منصف المرزوقي وزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي العائد من لندن
17 يناير/كانون الثاني 2011: المعارض التونسي منصف المرزوقي يعود من باريس ويتوجه مباشرة إلى محافظة سيدي بوزيد للترحم على البوعزيزي
17 يناير/كانون الثاني 2011، الجيش يستمر في الانتشار وفي الصورة باقة ورد على فوهة دبابة. وقالت التقارير إن الجيش لعب دورا إيجابيا في إنجاح الثورة التونسية وهو ما ينفيه ناشطون. في الأثناء، كلّف الرئيس المرقت فؤاد المبزع الوزير الأول محمد الغنوشي بتشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة ضمت بعضا من الشخصيات المعارضة التي قبلت المشاركة في الحكومة فيما رفضت المعارضة الراديكالية
16 يناير/كانون الثاني 2011: زادت كلمة الغنوشي من غضب المحتجين الذين اعتبروا ذلك التفافا على مطالبهم وأن الصيغة القانونية المعتمدة قد تفتح باب عودة بن علي بصفته رئيسا، مطالبين باعتماد فصل آخر من الدستور يثبت أن منصب الرئيس شاغر وبالتالي ينبغي أن يستلم رئيس البرلمان مؤقتا المنصب لحين تنظيم الانتخابات بسرعة. وفي الصورة رئيس البرلمان فؤاد المبزع في طريقه لأداء اليمين رئيسا
14 يناير/كانون الثاني 2011: عصرا، الوزير الأول محمد الغنوشي وإلى جانبه على اليمين رئيس مجلس المستشارين عبد الله القلال وإلى يساره رئيس مجلس النواب يعلن أنّ بن علي "لا يوجد في البلاد" وأنه يتولى "رئاسة البلاد إلى حين شغور منصب الرئيس رسميا"
14 يناير/كانون الثاني 2011: منزل قالت تقارير إنه على ملك صخر الماطري صهر بن علي، وهو واحد من أصهاره الذين تسبب نفوذهم في زيادة الحنق الشعبي. وفي ذلك اليوم فرّت غالبية عائلة الرئيس وزوجته لكن بعضا منهم ومن أبرزهم عماد الطرابلسي، ابن أخ ليلى بن علي، ظلوا محاصرين في المطار بعد أن عمد ضابط من قوة مكافحة الإرهاب إلى احتجازهم هناك ثم تسليمهم إلى الجيش للتم ملاحقتهم في السنوات التي تلت
14 يناير/كانون الثاني 2011: بعد الإعلان عن فرض حالة الطوارئ وحظر الطيران، بدأت الأخبار تشير إلى أنّ بن علي "غادر" البلاد. وهذه صورة لطائرة تناقلتها وسائل الإعلام قيل إن بن علي استخدمها للمغادرة قبل أن تشير التحقيقات لاحقا إلى أن بن علي "غادر" على متن طائرته الخاصة إلى جدة بالمملكة العربية السعودية. وفي صباح اليوم التالي قفلت الطائرة عائدة إلى تونس في الوقت الذي قالت المملكة العربية السعودية إنّ بن علي استجارها ونقلته لاحقا من جدة إلى أبها في عسير. ووفقا لمحاميه والمقربين منه فإنّ بن علي قال إنّه لم يكن ينوي الفرار وإنما العودة إلى تونس معتبرا ما حصل انقلابا
14 يناير/كانون الثاني 2011: مع تقدم الوقت المتظاهرون ينجحون في أن يعتلوا سقف وزارة الداخلية فيما عدّ انهيارا للنظام
14 يناير/كانون الثاني 2011: المحامي اليساري عبد الناصر العويني، صاحب كلمة "بن علي هرب" يخطب صباحا أمام المتظاهرين علما أن المحامين نظموا مظاهرة ضخمة قادها معه كل من الزعيم الراحل شكري بالعيد وزعيم حركة وفاء حاليا عبد الرؤوف العيادي.
14 يناير/كانون الثاني 2011: الاحتجاجات تمتد إلى عدة مناطق من البلاد ولاسيما العاصمة. آلاف من المحامين والناشطين والمعارضين والعاطلين عن العمل نساء ورجالا يتظاهرون أمام وزارة الداخيلة يطالبون بن علي بالرحيل رغم توجهه للشعب بثلاثة خطابات تنازل في آخرها واعدا بإصلاحات وهو ما رفضه المحتجون.
6 يناير/كانون الثاني 2011: الاحتجاجات تمتد إلى عدة مناطق غرب العاصمة وتشتد في محافظتي سيدي بوزيد والقصرين. والصورة من احتجاجات في مدينة الرقاب بعد مقتل عدة متظاهرين فيها وفي مدن أخرى من أبرزها تالة في القصرين
17 ديسمبر/كاون الأول 2010: محمد البوعزيزي عاطل عن العمل ويبيع الخضار والغلال بصفة غير نظامية في مدينة سيدي بوزيد، يدخل في جدال مع موظفة بلدية بعد أن طلبت منه عرض بضاعته في مكان بعيد عن السوق النظامية. ينتقل إثر الجدال إلى مقر المحافظة ويسكب البنزين على جسده ثم تندلع النيران ليتم نقله إلى العاصمة أين زاره الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي. لكن محاولات إنقاذه لم تنجح وتوفي لاحقا في الأيام الأولى من 2011
16 أكتوبر/تشرين الأول 2014: شبان تونسيون يبدأون تعليق القائمات الانتخابية في شوارع تونس مع انطلاق الحملات الانتخابية
17 سبتمبر/أيلول 2014: رئيس الحكومة المؤقت مهدي جمعة يعلن أنه ملتزم بتطبيق خارطة الطريق وينفي أي نية له الترشح للانتخابات الرئاسية
26 يناير/كانون الثاني 2014: يوم تاريخي في تونس يتمثل في المصادقة على جميع فصول الدستور الجديد
10 يناير/كانون الثاني 2014: وزير الصناعة مهدي جمعة يؤدي اليمين الدستورية رئيسا لحكومة كفاءات
10 يناير/كانون الثاني 2014: علي العريض يعلن استقالة حكومته إيذانا ببدء تنفيذ جميع بنود خارطة الطريق
رئيس الاتحاد العام التونسي للشغل حسن العباسي إلى جانب رعاة المؤتمر الوطني يعلن نهاية الأزمة السياسية
أكتوبر/تشرين الأول 2013: مؤتمر الحوار الذي رعاه الاتحاد العام التونسي للشغل ينتهي بإعلان التوصل لخارطة طريق وجدول زمني تستقيل بموجبه الحكومة وتتولى حكومة كفاءات تسيير شؤون البلاد وتحييد الإدارة وإعداد البلاد لانتخاب مؤسسات دائمة. وفي الصورة راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة يوقع على الاتفاق
أكتوبر/تشرين الأول 2013: مظاهرة جديدة شارك فيها أمنيون وفئات واسعة من المعارضة "تنديدا" باستهداف الأمنيين و"بسياسة الحكومة" و"سوء أداء وزارة الداخلية" وللضغط من أجل رحيل الحكومة التي يقودها علي العريض
أكتوبر/تشرين الأول 2013: المجلس التأسيسي يستأنف أعماله بعد الإعلان عن التوصل لاتفاق بين الأطراف السياسية رعته منظمات المجتمع المدني والنقابات. وفي الصورة نواب يتجمعون ويتلون الفاتحة على روح زميلهم محمد البراهمي وقوفا إلى جانب مقعده
تكرار عمليات استهداف قوات الأمن والجيش في جبل الشعانبي. وفي الصورة تأبين ثمانية جنود قتلوا على يد مسلحين
16 أغسطس/آب 2013: المعارضة تتشارك في اعتصام الرحيل الذي استمر أسابيع للمطالبة برحيل الحكومة وتشكيل حكومة كفاءات تقود البلاد إلى انتخابات
13 أغسطس/آب 2013: بمناسبة عيد المرأة التونسية تظاهرات ضد حكومة الترويكا وتنامي "الأفكار الرجعية" وفقا لمنظمات حقوقية. وبعد اغتيال البراهمي انسحب أعضاء من المجلس التأسيسي واضطر رئيس المجلس المشارك في الحكم إلى تعليق عمل المجلس في انتظار التوافق
25 يوليو/تموز 2013: جنازة حاشدة لمحمد البراهمي
25 يوليو/تموز 2013: ابنة البراهمي تطلق الزغاريد داخل المقبرة أثناء مراسم تشييع والدها إلى مثواه الأخير
25 يوليو/تموز 2013: في ذكرى عيد الجمهوريةن مسلحون من نفس حلقة مغتالي شكري بالعيد يقومون بإطلاق الرصاص على القيادي في الجبهة الشعبية اليسارية المعارضة وعضو التيار العروبي الحاج محمد البراهمي داخل سيارته مما أدى إلى مقتله
8 مارس/آذار 2013: وزير الداخلية علي العريض يخلف الجبالي ويتولى رئاسة الحكومة
19 فبراير/شباط 2013: رئيس الحكومة حمادي الجبالي يقدم استقالته ويعلن فشل مبادرته في تشكيل حكومة وحدة على خلفية اغتيال بالعيد
8 فبراير/شباط 2013: تشييع بالعيد في جنازة وطنية حضرها عشرات الآلاف من التونسيين
6 فبراير/شباط 2013: الاحتجاجات اتخذت طابعا عنيفا وشكل مواجهات مع قوات الأمن في بعض المناطق
6 فبراير/شباط 2013: غضب واسع والمظاهرات تعم مختلف أنحاء تونس تنديدا باغتيال بالعيد
6 فبراير/شباط 2013: أرملة بالعيد ووالده ينتحبانه
6 فبراير/شباط 2013: جهاديون، حسب وزارة الداخلية، وعلى علاقة بأجهزة استخبارات محلية وخارجية حسب مراقبين، يطلقون الرصاص على الزعيم اليساري قائد تيار الوطنيين الديمقراطيين والقيادي البارز في الجبهة الشعبية المعارضة شكري بالعيد فيما كان يستعد لمغادرة منزله نحو مقر عمله مما أدى إلى مقتله
1 ديسمبر/كانون الأول 2012: إضراب عام في محافظة سليانة على خلفية قمع احتجاجات أهاليها من قبل وزارة الداخلية واستخدام ذخيرة "الرشّ". وفي الصورة آلاف من متساكني المنطقة في مسيرة حاشدة. ونحى وزير الداخلية علي العريض باللائمة في أحداث سليانة على الزعيم اليساري شكري بالعيد، مما خلف استياء واضحا لدى المعارضة
13 أغسطس/آب 2012: تأسيس جبهة يسارية تحت اسم الجبهة الشعبية التي تضمّ أحزاب اليسار والعلمانيين والتي لعبت دورا مهما في إطاحة بن علي وذلك بمناسبة إجياء عيد المرأة التونسية
16 أكتوبر/تشرين الأول 2012: انطلاق مؤتمر الحوار الوطني الذي دعا له الاتحاد العام التونسي للشغل. وضم 50 حزبا. جاء المؤتمر ليوجه إنذارا للائتلاف الحاكم بشأن ما اعتبر سوء أداء كما شكّل ضغطا متزايدا على حزب حركة النهضة
14 سبتمبر/أيلول 2012: محتجون على فيلم يقتحمون مقر السفارة الأمريكية في تونس ويضرمون النار فيها ومواجهات مع الأمن تسفر عن مقتل 4 من المتظاهرين. خلّف الهجوم أسئلة مازالت تبحث عن أجوبة بشأن أداء وزارة الداخلية واختراقها لكنه سرّع من الخطى نحو الحسم مع المتشددين
16 يونيو/حزيران 2012: رئيس الحكومة السابق باجي قايد السبسي يعلن تأسيس حزب "نداء تونس" الذي يضم ياسريين وليبيراليين وأنصار سابقين للزعيم الحبيب بورقيبة والرئيس السابق زين العابدين بن علي وكذلك تيارات إسلامية معتدلة. وسيكون "نداء تونس" لاحقا أبرز حركة معارضة
12 يونيو/حزيران 2012: هدوء بعد أحداث شغب وتخريب قامت بها مجموعات محسوبة على التيار السلفي وخريجي سجون
9 أبريل/نيسان 2012: قوات الأمن تقمع تظاهرات المعارضة التي كانت تحيي ذكرى مطالبة التونسيين ببرلمان تونسي عام 1938 وغضب واسع في صفوف التونسيين إزاء أداء وزارة الداخلية التي يقودها القيادي في حركة النهضة علي العريض
1فبراير/شباط 2012: اشتباكات بين جهاديين وقوات أمنية وعسكرية في بئر علي بن خليفة في تكرار لاستهداف القوات النظامية من قبل الجهاديين والجماعات المسلحة
22 ديسمبر/كانون الأول 2011: منصف المرزوقي يكلف الأمين العام لحركة النهضة الإسلامي، السجين السياسي السابق حمادي الجبالي تشكيل الحكومة. وفي الصورة الجبالي إلى جانب قائد الجيش السابق رشيج عمار.
12 ديسمبر/كانون الأول 2011: منصف المرزوقي يتسلم مهامه رئيسا للبلاد من سلفه فؤاد المبزع
12 ديسمبر/كانون الأول 2011: منصف المرزوقي والدموع بادية عليه وهو يرفع شارة النصر أثناء إلقاء خطاب إلى الشعب بعد اختياره من قبل المجلس التأسيسي رئيسا مؤقتا
23 أكتوبر/تشرين الأول 2011: حقق الإسلاميون نتيجة جيدة حيث فاز حزب حركة النهضة بنحو 40 بالمائة من الأصوات مما سمح له التحالف مع حزي المؤتمر الذي يتزعمه منصف المرزوقي وحزب التكتل وهو حزب ليبيرالي تأسس على أنقاض حركة الديمقراطيين الاشتراكيين المقربة من الإسلاميين زمن بورقيبة وبن علي.
23 أكتوبر/تشرين الأول 2011: جندية تتولى حراسة مكتب اقتراع في أول انتخابات عامة حرة في تونس. الانتخابات كان الهدف منها اختيار أعضاء مجلس يتولى كتابة الدستور وتكليف أحد أعضائه برئاسة البلاد وآخر لتشكيل الحكومة
18 مايو/أيار 2011: أول مواجهة مسلحة بين الجيش التونسي وقوى الأمن من جهة، وتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" في منطقة الروحية غرب البلاد. المواجهة أسفرت عن مقتل العقيد في الجيش الطاهر العياري. وفي الصورة القيادي في حركة النهضة عبد الفتاح مورو يتولى تأبين القتيل
8 مارس/آذار 2011: الوزير المخرضم الذي سبق أن عمل مع الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي والمتقاعد من السياسة منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي يكلف من قبل المبزع بتشكيل الحكومة
27 فبراير/شباط 2011: استقالة محمد الغنوشي من رئاسة الحكومة بعد مظاهرات نظمها يساريون
30 يناير/كانون الثاني 2011: منصف المرزوقي وزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي العائد من لندن
17 يناير/كانون الثاني 2011: المعارض التونسي منصف المرزوقي يعود من باريس ويتوجه مباشرة إلى محافظة سيدي بوزيد للترحم على البوعزيزي
17 يناير/كانون الثاني 2011، الجيش يستمر في الانتشار وفي الصورة باقة ورد على فوهة دبابة. وقالت التقارير إن الجيش لعب دورا إيجابيا في إنجاح الثورة التونسية وهو ما ينفيه ناشطون. في الأثناء، كلّف الرئيس المرقت فؤاد المبزع الوزير الأول محمد الغنوشي بتشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة ضمت بعضا من الشخصيات المعارضة التي قبلت المشاركة في الحكومة فيما رفضت المعارضة الراديكالية
16 يناير/كانون الثاني 2011: زادت كلمة الغنوشي من غضب المحتجين الذين اعتبروا ذلك التفافا على مطالبهم وأن الصيغة القانونية المعتمدة قد تفتح باب عودة بن علي بصفته رئيسا، مطالبين باعتماد فصل آخر من الدستور يثبت أن منصب الرئيس شاغر وبالتالي ينبغي أن يستلم رئيس البرلمان مؤقتا المنصب لحين تنظيم الانتخابات بسرعة. وفي الصورة رئيس البرلمان فؤاد المبزع في طريقه لأداء اليمين رئيسا
14 يناير/كانون الثاني 2011: عصرا، الوزير الأول محمد الغنوشي وإلى جانبه على اليمين رئيس مجلس المستشارين عبد الله القلال وإلى يساره رئيس مجلس النواب يعلن أنّ بن علي "لا يوجد في البلاد" وأنه يتولى "رئاسة البلاد إلى حين شغور منصب الرئيس رسميا"
14 يناير/كانون الثاني 2011: منزل قالت تقارير إنه على ملك صخر الماطري صهر بن علي، وهو واحد من أصهاره الذين تسبب نفوذهم في زيادة الحنق الشعبي. وفي ذلك اليوم فرّت غالبية عائلة الرئيس وزوجته لكن بعضا منهم ومن أبرزهم عماد الطرابلسي، ابن أخ ليلى بن علي، ظلوا محاصرين في المطار بعد أن عمد ضابط من قوة مكافحة الإرهاب إلى احتجازهم هناك ثم تسليمهم إلى الجيش للتم ملاحقتهم في السنوات التي تلت
14 يناير/كانون الثاني 2011: بعد الإعلان عن فرض حالة الطوارئ وحظر الطيران، بدأت الأخبار تشير إلى أنّ بن علي "غادر" البلاد. وهذه صورة لطائرة تناقلتها وسائل الإعلام قيل إن بن علي استخدمها للمغادرة قبل أن تشير التحقيقات لاحقا إلى أن بن علي "غادر" على متن طائرته الخاصة إلى جدة بالمملكة العربية السعودية. وفي صباح اليوم التالي قفلت الطائرة عائدة إلى تونس في الوقت الذي قالت المملكة العربية السعودية إنّ بن علي استجارها ونقلته لاحقا من جدة إلى أبها في عسير. ووفقا لمحاميه والمقربين منه فإنّ بن علي قال إنّه لم يكن ينوي الفرار وإنما العودة إلى تونس معتبرا ما حصل انقلابا
14 يناير/كانون الثاني 2011: مع تقدم الوقت المتظاهرون ينجحون في أن يعتلوا سقف وزارة الداخلية فيما عدّ انهيارا للنظام
14 يناير/كانون الثاني 2011: المحامي اليساري عبد الناصر العويني، صاحب كلمة "بن علي هرب" يخطب صباحا أمام المتظاهرين علما أن المحامين نظموا مظاهرة ضخمة قادها معه كل من الزعيم الراحل شكري بالعيد وزعيم حركة وفاء حاليا عبد الرؤوف العيادي.
14 يناير/كانون الثاني 2011: الاحتجاجات تمتد إلى عدة مناطق من البلاد ولاسيما العاصمة. آلاف من المحامين والناشطين والمعارضين والعاطلين عن العمل نساء ورجالا يتظاهرون أمام وزارة الداخيلة يطالبون بن علي بالرحيل رغم توجهه للشعب بثلاثة خطابات تنازل في آخرها واعدا بإصلاحات وهو ما رفضه المحتجون.
6 يناير/كانون الثاني 2011: الاحتجاجات تمتد إلى عدة مناطق غرب العاصمة وتشتد في محافظتي سيدي بوزيد والقصرين. والصورة من احتجاجات في مدينة الرقاب بعد مقتل عدة متظاهرين فيها وفي مدن أخرى من أبرزها تالة في القصرين
17 ديسمبر/كاون الأول 2010: محمد البوعزيزي عاطل عن العمل ويبيع الخضار والغلال بصفة غير نظامية في مدينة سيدي بوزيد، يدخل في جدال مع موظفة بلدية بعد أن طلبت منه عرض بضاعته في مكان بعيد عن السوق النظامية. ينتقل إثر الجدال إلى مقر المحافظة ويسكب البنزين على جسده ثم تندلع النيران ليتم نقله إلى العاصمة أين زاره الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي. لكن محاولات إنقاذه لم تنجح وتوفي لاحقا في الأيام الأولى من 2011