باريس، فرنسا (CNN)—قال وزير الداخلية الفرنسي، بيرنارد كاسينوف، إن معلومات استخباراتية قوية تشير إلى أن أحد المواطنين الفرنسيين ظهر مشاركا في مقطع الفيديو الأخير لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش."
وأوضح الوزير بأن المشتبه به اسمه ماكسيم هوشارد ويبلغ من العمر 22 أو 23 عاما.
وبحسب المعلومات الاستخباراتية فإن المشتبه به سافر إلى سوريا في العام 2013 بعد أن قام بزيارة موريتانيا في العام الذي سبقه.