بالصور.. الثلوج تحوّل براري غرب تونس وشرق الجزائر إلى رداء أبيض
مع اقتراب الاحتفال برأس السنة الجديدة تعيش مناطق غرب تونس وشرق الجزائر المتجاورين تحت وطأة جبهة قطبية باردة تخللها تساقط كميات من الثلوج. وتبادل تونسيون هذه الصورة بكثرة على صفحاتهم. والصورة قديمة وهي من مدينة الكاف شمال غرب البلاد وتعود لسنة 2012
وأضافت أنّ سمك الثلوج المتساقطة بلغ 10 سنتيمترات بمدينة سطيف-والصورة منها- فيما وصلت إلى 25 سنتيمترا بالمرتفعات الداخلية على غرار جبال مغرس وبابور وتيكركارت فيما تتوقع مصالح الأرصاد الجوية أن يبقى الطقس مضطربا وباردا وغير مستقر مصحوبا بتساقط كثيف للثلوج
وهذه صورة نشرتها الصفحة الرسمية للإذاعة الجزائرية الوطنية التي أشارت إلى أن الثلوج والأمطار الغزيرة التي تشهدها الجزائر منذ يومين عزلت ما يقرب من 11 محافظة كما أدت إلى غلق بعض الطرق الرئيسية بين الولايات، مما دفع أجهزة الحماية المدنية إلى إعلان حالة الطوارئ، وتشكيل خلية أزمة فى الولايات الأكثر تضررا من الثلوج والبرد.
وهذه صورة أخرى من المنطقة الحدودية الفاصلة بين تونس والجزائر
أما هذه الصورة فهي من مدينة برقو التابعة لمحافظة سليانة القريبة من محافظتي الكاف وجندوبة
وهذه صورة أخرى من مدينة الجريصة التابعة لمحافظة الكاف شمال غرب تونس وقرب الحدود مع الجزائر
صورة أخرى تبادلها تونسيون ولا يعرف ما إذا كانت جديدة أم من الأرشيف. كما أن عين دراهم كانت مصدر إلهام لأعظم ما نظم شاعر تونس الأشهر أبو القاسم الشابي حيث قضّى فيها سنوات من عمره القصير كانت الأغزر في تأليف القصائد التي طبقت الآفاق.
وهذه صورة أخرى تناقلها مغردون يعتقد أنها من مدينة جندوبة القريبة من عين دراهم. وتعد طبيعة عين دراهم ملهمة الشعراء وحتى الزعماء في تونس حيث أنها كانت تضم قصرا للزعيم الراحل الحبيب بورقيبة وكذلك إقامة للرئيس الأسبق زين العابدين بن علي
كما تم تناقل صور كثيرة من مدينة عين دراهم التي تشهد سنويا تساقط الثلوج
مع اقتراب الاحتفال برأس السنة الجديدة تعيش مناطق غرب تونس وشرق الجزائر المتجاورين تحت وطأة جبهة قطبية باردة تخللها تساقط كميات من الثلوج. وتبادل تونسيون هذه الصورة بكثرة على صفحاتهم. والصورة قديمة وهي من مدينة الكاف شمال غرب البلاد وتعود لسنة 2012
وأضافت أنّ سمك الثلوج المتساقطة بلغ 10 سنتيمترات بمدينة سطيف-والصورة منها- فيما وصلت إلى 25 سنتيمترا بالمرتفعات الداخلية على غرار جبال مغرس وبابور وتيكركارت فيما تتوقع مصالح الأرصاد الجوية أن يبقى الطقس مضطربا وباردا وغير مستقر مصحوبا بتساقط كثيف للثلوج
وهذه صورة نشرتها الصفحة الرسمية للإذاعة الجزائرية الوطنية التي أشارت إلى أن الثلوج والأمطار الغزيرة التي تشهدها الجزائر منذ يومين عزلت ما يقرب من 11 محافظة كما أدت إلى غلق بعض الطرق الرئيسية بين الولايات، مما دفع أجهزة الحماية المدنية إلى إعلان حالة الطوارئ، وتشكيل خلية أزمة فى الولايات الأكثر تضررا من الثلوج والبرد.
وهذه صورة أخرى من المنطقة الحدودية الفاصلة بين تونس والجزائر
أما هذه الصورة فهي من مدينة برقو التابعة لمحافظة سليانة القريبة من محافظتي الكاف وجندوبة
وهذه صورة أخرى من مدينة الجريصة التابعة لمحافظة الكاف شمال غرب تونس وقرب الحدود مع الجزائر
صورة أخرى تبادلها تونسيون ولا يعرف ما إذا كانت جديدة أم من الأرشيف. كما أن عين دراهم كانت مصدر إلهام لأعظم ما نظم شاعر تونس الأشهر أبو القاسم الشابي حيث قضّى فيها سنوات من عمره القصير كانت الأغزر في تأليف القصائد التي طبقت الآفاق.
وهذه صورة أخرى تناقلها مغردون يعتقد أنها من مدينة جندوبة القريبة من عين دراهم. وتعد طبيعة عين دراهم ملهمة الشعراء وحتى الزعماء في تونس حيث أنها كانت تضم قصرا للزعيم الراحل الحبيب بورقيبة وكذلك إقامة للرئيس الأسبق زين العابدين بن علي
كما تم تناقل صور كثيرة من مدينة عين دراهم التي تشهد سنويا تساقط الثلوج
مع اقتراب الاحتفال برأس السنة الجديدة تعيش مناطق غرب تونس وشرق الجزائر المتجاورين تحت وطأة جبهة قطبية باردة تخللها تساقط كميات من الثلوج. وتبادل تونسيون هذه الصورة بكثرة على صفحاتهم. والصورة قديمة وهي من مدينة الكاف شمال غرب البلاد وتعود لسنة 2012