زعم نشطاء في المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو هيئة معارضة مقرها لندن، أن تجمع "جيش الإسلام"، المسلح المعارض استخدم أقفاصاً تحتوي على أسرى من أعضاء النظام السوري وبعض أقاربهم كدروع بشرية، عازين ذلك إلى محاولاتهم لتخفيف كثافة القصف الذي تشهده مناطق ضاحية الغوطة الشرقية في دمشق.