وصل المستجيبون الأوائل إلى منزل في كاري على طريق مينارد صباح أمس وتواصلوا في البداية مع صاحب المنزل قبل أن يختفي، ثم قاموا باكتشاف في الفناء الخلفي.
فبحسب ما قالت الشرطة، فقد كانت هناك جثة محترقة بشكل سيء في موقد، أما صاحب المنزل، فقد تم العثور عليه في عربة بجروح جراء إطلاقه النار على نفسه.
من جانبه، قال الرقيب كينريك أليكساندر، من شرطة كاري، إن "هذا ليس حدثًا اعتياديًا في كاري. عادةً ما يتم تصنيفنا كواحدة من أكثر المدن أمانًا ونحن فخورون جدًا بهذا التصنيف، ولكن هذا لا يعني أننا محصنون ضد جدوث أشياء هنا. شيء من هذا النوع خارج عن المألوف بالتأكيد، لذا فهو يثير الكثير من الأسئلة ليس فقط داخل المجتمع، ولكن أيضًا في قسم الشرطة".
ويأمل رجال الشرطة أن التشريح قد يضيء بعض الضوء على هوية الجثة التي تم العثور عليها في الموقد.