تم طرد آنا رودريغيز وهي والدة طالب من مدرسة فلوريس الابتدائية في مدينة أوفالدي بولاية تكساس الأمريكية، حيث ذهبت لاصطحاب ابنها خارج المدرسة للمشاركة في مسيرة إضراب المدرسة الوطنية.
وآنا هي أيضًا والدة مايتي رودريغيز الطالبة البالغة من العمر 10 سنوات والتي قُتلت في مايو الماضي، في حادثة إطلاق نار بالمدرسة.
وقد أرسلت المنطقة إشعارًا إلى أولياء الأمور لتحذيرهم بشأن الإضراب، وذكرت في اقتباس: “يمكن أن يتجمع الطلاب في الفناء، أو في الصالات الرياضية وفقًا لظروف الطقس، وتقديرات مدير المدرسة”.