في ما وصفه مكتب عمدة مقاطعة هيلزبرو بأنه مشهد بشع، يحاول المحققون الآن فك ملابسات عملية قتل في راسكن.
فبعد الساعة الثامنة صباحًا، قال مكتب العمدة إن شخصًا اتصل وأبلغ أنه قاد بجوار ما بدا أنها دمية تحترق في ساحة مفتوحة خلف منطقة سكنية بالقرب من جادة ويل سكارليت.
استجابت فرق الإنقاذ إلى الموقع وحددت أن الضحية كانت شخصًا فعلًا، وبحسب مكتب العمدة، فإن الضحية تعرض لإصابات في الجزء العلوي من جسده.
وأشارت فينتريس فاونتين، من مكتب العمدة، إلى أن "الجثة كانت محترقة بشكل كبير لدرجة أنه لا يمكننا تحديد هويته في هذا الوقت، سواء كان ذكرًا أم أنثى، ولكن محققينا يعملون دون كلل لتحديد ما حدث هنا".
ومع بحث المحققين عن إجابات لهذه القضية، يتم حث أي شخص لديه إجابات أو كان في المنطقة في ذلك الوقت على الاتصال بمكتب عمدة مقاطعة هيلزبرو.