أدى الجفاف الذي حطم الرقم القياسي إلى خسائر فادحة في إسبانيا، ودفعت قلة الأمطار طيور النحام (الفلامنغو) بعيدًا عن بحيرة المياه المالحة الشهيرة.
في العادة، تتدفق آلاف الطيور سنويًا إلى الأراضي الرطبة الجنوبية في إسبانيا لتفريخ صيصانها، لكن لم يتم رؤية سوى بضع عشرات من هذه الطيور الوردية يوم السبت.
شهدت إسبانيا أشد موجة حر لها وثاني أكثر ربيع جاف على الإطلاق، ومن المتوقع أن تستمر درجات الحرارة الأعلى من المتوسط خلال فصل الصيف.