وثقت السيدة دينا ويستبروك عبر هاتفها ما فعله الضابط غولدن لكلب جاره بينما كانت تجلس في شرفة منزلها، حيث كان غولدن يهاجم الكلب، مما أدى إلى إصابته بجروح.
ما لم تسجله ويستبروك هو ضرب غولدن للكلب وركله ومضايقته. ووفقاً للإفادة الخطية، لا يوجد سجل بأن رستي كان كلبًا عدوانيًا.
وقالت ويستبروك إن غولدن تجاهلها لعدة أيام بعد ذلك، واكتشفت أن قصة غير صحيحة كانت منتشرة. لذلك سلمت المقاطع إلى مكتب عمدة مقاطعة واغونر، وتم توجيه التهم إلى غولدن يوم الجمعة.