وثقت كاميرا مراقبة مكنسة رومبا الآلية وهي تهرب من منزل عائلة، حيث كان من المفترض أن تنظف الأرضية، لكن كان لدى الروبوت خطط مختلفة.
فبدون علم المالكة، شيلي بيتس، المقيمة في جيورجيا، خرج روبوت رومبا من الباب الأمامي الذي تركوه مفتوحًا. بعد يومين، وجده زوج شيلي تحت مجموعة من أوراق الشجر.
وفي حين أنهم عثروا على المكنسة الآلية، إلا أن رومبا كان في حالة من الفوضى.حيث أنه فقد حشوته وفرشاته، رغم أنه كان لا يزال يعمل.