قبل 13 شهرًا، صدمت سيارة تابعة لشرطة سياتل الأمريكية جانافي كاندولا البالغة من العمر 23 عامًا وقتلتها. وبعد مرور أكثر من عام على مقتلها، يتفاعل المتظاهرون مع الأخبار التي تفيد بأن الضابط الذي دهسها لن يواجه اتهامات جنائية.
وفي مذكرة إلى شرطة سياتل، كتب ممثلو الادعاء أنه لا توجد أدلة كافية لإثبات أن الضابط كيفن ديف، الذي كان يقود المركبة، أظهر "تجاهلًا متعمدًا لسلامة الآخرين". وأعلن مكتب المدعي العام في مقاطعة كينغ، الأربعاء، أنه لن يوجه اتهامات ضد الضابط.
ومما يثير قلق المتظاهرين أيضًا ردة فعل الضابط دانييل أوديرر، الذي لم يكن مشاركًا في حادث يناير/كانون الثاني، وهو يقول: "على أية حال، كانت لها قيمة محدودة"، وقد أدت هذه التعليقات إلى إجراء تحقيق منفصل.
المزيد من التفاصيل في هذا التقرير.