أظهرت لقطات كاميرا مثبتة بالجسم التي نشرها مكتب المدعي العام لمقاطعة سانغامون، بولاية إلينوي الأمريكية، اللحظات الأخيرة في حياة سونيا ماسي، حيث قُتلت السيدة المقيمة في منطقة سبرينغفيلد برصاصة من قبل أحد الضباط المستجيبين لبلاغ 911 (الطوارئ) الذي قدمته.
تم توجيه الاتهام إلى الضابط شون غرايسون بارتكاب ثلاث تهم بالقتل العمد من الدرجة الأولى، وكل منها تتعلق بالاعتداء المشدد بسلاح ناري وسوء السلوك الرسمي. كما طردت إدارة العمدة غرايسون.
وفي جلسة توجيه الاتهام إليه، أقر غرايسون بأنه غير مذنب، وتم رفض الإفراج عنه قبل المحاكمة، وفقًا لسجلات المحكمة.