في يوليو 2024، أصيب مايكل كينيون بحروق من الدرجة الثالثة في جسده عندما ثبته رجال شرطة فينيكس على الأرض أثناء التحقيق في سرقة تم الإبلاغ عنها.
وصلت درجات الحرارة في ذلك اليوم إلى 114 درجة (45 مئوية)، الذي يعتبر رقمًا قياسيًا في فينيكس.
وقالت الشرطة لاحقًا إنها حددت أن كينيون ليس المشتبه به في قضية السرقة، لكن الضباط علموا لاحقًا أنه صدرت مذكرة اعتقال بحقه في تحقيق جنائي جارٍ.
يقول محامو كينيون إن هذا لا علاقة له بالحادثة، وهي محاولة لتشويه سمعة موكلهم.
ويجري تحقيق جنائي في الحادثة، كما قالت الشرطة في بيان، بجانب مراجعة داخلية.