إنه من هاريسبرغ بولاية بنسلفانيا، الذي أصبح الأول في أمريكا الشمالية، والعشرين على مستوى العالم، الذي يعيش بقلب اصطناعي. كان مات مور يعاني من قصور في القلب، عندما اقترح باحثون من جامعة ديوك عليه فكرة زرع قلب اصطناعي “كارمات” في جسمه إلى أن يتم العثور على متبرع له. ماذا يعني هذا الاختراق الطبي للعديد من الأشخاص حول العالم الذين يعانون أيضًا من قصور القلب؟