حتى إصابة الدماغ الخفيفة أو الارتجاج يمكن أن تكون خطيرة، لكن الباحثين يقولون إن فحصًا للدم يمكن أن يساعد في تحديد شدّة الإصابة ويساعد الأطباء على تحديد ما إذا كانت هناك حاجة لإجراء فحص بالتصوير المقطعي المحوسب.
وقد يساعد هذا في تقليل الحاجة إلى التصوير المقطعي المحوسب لغالبية أولئك الذين يذهبون إلى المستشفى وهم مصابين بإصابات خفيفة في الدماغ، ما يقلل من تعرضهم للإشعاع.