يقدر معهد القياسات الصحية والتقييم أنه يتم الآن اكتشاف 7٪ فقط من حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، وهذا يعني أن عدد الحالات في الواقع أعلى بأكثر من 14 مرة مما يتم الإبلاغ عنه رسميًا. يعود السبب وراء هذا التفاوت في الأرقام إلى عامل رئيسي واحد: اختبارات فيروس كورونا في المنزل