هل يمكننا تجسيد أجزاء جديدة من الجسم؟ يحاول مشروع "الإصبع السادس" الإجابة على السؤال. لقد طور باحثون يابانيون وفرنسيون إصبعًا اصطناعيًا لدراسة كيفية استجابة الدماغ لأجزاء الجسم الإضافية. تقوم المستشعرات الموجودة على ساعد مرتديها بترجمة النشاط الكهربائي في عضلاتهم إلى تعليمات للإصبع السادس