تعمل الدكتورة دوريس تايلور على تطوير طريقة رائدة لهندسة قلوب "مشخصنة"، عبر استخدام الخلايا الجذعية الخاصة بالمريض. وتحاول تحقيق أمر قال الجميع إنه مستحيل، أي زرع قلوب بشرية جديدة، فردية، شخصية، ويُطلق عليه اسم "القلب الشبح". ينتظر آلاف الأشخاص ممّن يحتاجون إلى عمليات زرع قلب ولا يمكنهم الخضوع لها.